السؤال:
ما
حكم نسبة الأعاصير إلى الأنواء المناخية؟
الإجابة:
إن كان النسبة بمعنى أنها وقعت في هذا الشهر طيب أما أن
يقال إن هذا النجم هو السبب في هذا، هذا لا يجوز شرك،
أما إن قال أن هذا النجم الغالب أن هذا النجم أو هذا الشهر الإفرنجي هو
يكون في غالبه أعاصير وفي غالبه كذا وهذا إذا
كان مما جرت بها العدة لا ما نع، أما إن ادعى أن لهذا النجم تأثيرًا في حدوثها فهذا الذي لا يجوز.